Thursday, December 12, 2013

Are we ready for 2014?


We are approaching 2014, we did lots of things during 2013, but how good or how bad we did it, it’s something already gone. Let’s forget it and think about what coming, are we ready for 2014?
Although readiness could differ from one person to another, but it’s all about three questions.

First: What do you want to do in 2014?


Or in other words, what are your objectives for 2014?
It could be a silly question, or theorist’s question, but the reality is not. If we know clearly from now (what do we want to do in 2014) the possibilities of making it happen will be higher.
The task is not difficult, just grab a pencil and a paper and let it flow, with several revisions and consulting your closer networks, gradually you will be clear about your own bigger plans for 2014.

Second: To what extend do you want to grow?


Growth has different meanings for different people, let’s explore some of them:


  • Growth for an employee means get promotion and more income; therefore more knowledge and skills required.
  • For a business person, growth is how much cash flow expected or some planned expansion.
  • and for a student wants better result next year and may go for training at one of the reputable organizations or go volunteering.


From the above examples, each of us can define his/her own growth, then connect it to the previous question so as to define clearly our 2014 big dreams and objectives.

Third:  How you will reach your dreams?

By now each and every one of us decided on the big dreams for the big 2014. This one will increase his income by 20%, and that business woman decided to double her cash flow while those students will get overall grade of “A”.

If you just dream; you may cheat yourselves, you should have confident in yourself and your capabilities, you should know where you can get support, and you should take it more seriously and commit yourself to the next steps of planning and actions through the following simple two steps:
·         Break the big dreams into smaller manageable chunks.
·         Develop a clear action plan to achieve each of the smaller chunks.

Let’s have an example, suppose that Ahmed wants to read 10 books during 2014. Thinking of 10 books could be too much for some people, so let’s break it tighter into smaller chunks.
·         10 books a year means 2-3 books every quarter.
·         That means one book per month
·         If there are 100 pages at each book, that means 2-4 pages a day.
You see; it is now very simple, instead of telling himself “10 books to read” he will just say “I’ll read 3 pages a day”.

My last message to you, it is good to dream and think big, it’s good to develop an action plan and break it into smaller pieces, but it will be better to put measures. The measures will ensure that you are progressing, it could be very simple; just create a monthly/weekly check list to tick whenever you accomplish one task. It will safeguard your big dreams from deviations.

Think big, dream big and you will gain more…

The hardest step is the first. Just step it!!!... The others will follow smoothly.

If you want to change your life, your destiny, act now, act quickly, the universe likes speed.

Never ever give e up; persistence is the only cure that will transfer your dreams into reality.

Instead of just celebrating the new year for the sake of fun, why not celebrating our readiness for 2014 telling ourselves and telling the world that we are 100% ready to achieve more in 2014.


Monday, December 2, 2013

ماذا لو تطوعت في أقرب مدرسة جوار منزلكم؟

كثير من الشباب لا يجد فرص عمل، والبعض الآخر تخرج و لكنه لا يمتلك الخبرات أو المهارات التي تؤهله لللمنافسة في عالم الوظائف. وهنا يطرح السؤال نفسه، كيف يمكن أن تجد وظيفة أو كيف يمكن أن تطور من مهارات؟
الاجابة هي التطوع.

ماذا لو تطوع كل منا بساعات تقل أو تطول، كل حسب زمنه، باقرب مدرسة لمنازلنا، فذلك عالم رائع سوف تجد نفسك فيه حتما اذا بحثت هنالك جيدا، وحتى إذا لم تجد نفسك في التطور، إعتبرها فترة للبحث عن نقاط القوة ونقاط التطوير حتى نبدأ رحلة الإستعداد للحياة العملية بشكل أفضل.

كل من يجد في نفسه الكفاءة لممارسة مهنة التدريس ولديه الموهبة يمكن أن يساهم في سد النقص بالمعلمين في كافة المجالات المختلفة، كل حسب تخصصه.

إذا كنت من أولئك الذين لا يجيدون التدريس فأيضاً يمكنك أن تساعد وتتطوع و تساهم، فهاكم قليل من الخيارات:

1-      إذا كنت خريج زراعه فيمكنك ان تقوم بوضع خطة للتشجير داخل و خارج المدرسة، تزيين المدرسة بالأزهار المختلفة، إنشاء مزرعه مصغرة للخضروات و الفاكهة وتكون بمثابة دائرة تعليمية جديدة للطلبة تمكنهم من التعرف على أشياء جديدة وتطبيق ما يتعلمونه في أرض الواقع.
2-      إذا كنت خريج إحدى الكليات الطبي’ فيمكنك إجراء أيام صحية علاجية وتثقيفية بالمدرسه على فترات منتظمة مع أصدقائك.
3-      إذا كنت خريج إحدى كليات الهندسة، فيمكن بمساعدة زملائك جمع قليل من التبرعات وإجراء عدد كبير من الصيانة بالمدرسة تشمل الكهرباء، التجارة، الحدادة، وحلول هندسية لبعض المشاكل، إنشاء ورشة، وإقامة المسابقات في الهندسة والتكنلوجيا و والتقنيات الحديثة.
4-      إذا كنت خريج إحدى الكليات الأدبية و الإجتماعية فكثير من الطلاب يحتاجون للدعم النفسي و التحفيز و التشجيع، فيمكنك تبني عدد من المشروعات مثل الأسابيع الثقافية والإجتماعية والقوافل الدعوية والمعارض والمسارح والمسابقات والجمعيات المختلفة وكافة الأنشطة التي توفر للطلاب بيئة للتحدي والإبداع و التفكير.
الفوائـــــــــد:

-          يمكننا إلهام بعض الطلبة والطالبات و لفت إنتباههم لبعض المجالات التي يحسون أنها هامشية أوغيره.
-          إكتساب مهارات و معارف و خبرات تفتح لك آفاقا جديدة تؤهلك لإجتياز المعاينات بكل ثقة و فخر عندما تتحدث عن إنجازاتك.
-          ساعدت في سد فجوة الأساتذة وتقديم خدمة لمجتمعنا.
-          لك أجر كل الإنجازات والإسهامات التي توثر إيجابا على الطلبة والمدرسة والبيئة المحيطة.
-          سوف تشبع رغبتك الذاتية وسوف يغمرك الشعور بأنك قدمت شيئا مفيدا وهذا بدوره يعزز من شخصيتك ويزيد من إحترامك لذاتك.
 هذا قليل من فيض كثير، هنالك الكثير من الأفكار والطاقات لديك ولدى الطلاب والمعلمين و الآباء والأمهات إذا ما تفاعلت كل تلك العقول في بيئة جديدة تفاعلية باسم التطوع يمكننا معاً أن نرود المستحيل ونتخطى كل العقبات.
 أصعب خطوة هي الخطوة الأولى وإتخاذ القرار، ولكن سوف تتوالى بعدها كل الخطوات بكل ثقة ونجاح سهوله و يسر.
 حاول و جاهد و سوف تستمتع بالتجربة كثيراً.   
 والشكر موصول لأخي حاتم وقيع الله الذي تنحى لي من فصله لأقوم بتدريس اللغة الإنجليزية للصف السابع بمدرسة الحلفايا، وكم كانت من تجربة.



مؤتمر تدكس الخرطوم للتعليم الأول


لقد إنعقد يوم السبت مؤتمر تدكس الخرطول للتعليم الأول بمركز التميز بدال قروب وكان برعاية منظمة قلوبال إيد هاند ومركز (دي بلس)، تحت شعار "دروس مستفادة".

وقد كانت تجربة فريدة من نوعها حيث كانت خلاصة الحديث الذي تناولته عن القصورة في المدرارس الإنجليزية بصفة عامة ولماذا نحن كآباء نشتكي ونلقي اللوم على المدرسة وننسى أنه يمكننا أن ننتشل أبنائنا من هذه المشكلة ونساعده ليتعلموا ونبني أساس متين لمستقبل واعد.

فالدور كبير على الآباء والأمهات، فيمكن كل منا أن يفعل بعض من الآتي لدعم آبائنا:

·         القراءة، القراءة، القراءة والبحث في كتب التعليم المختلفة لمعرفة كيفية المساعدة.
·         البحث في قوقل للوصول إلى عدد لا حصر له من التجارب التي يمكن أن نعيد صياغتها ونستفيد منها.
·         يوتيوب من أغنى المواقع بالمواد التعليمية المختلفة، كما يتيح الفرصة للوصول إلى البرامج التلفزيونية المحببة لأولادكم.
·         بناء جسر متين ومتواصل مع المدرسة والأساتذة لفتح أبواب الحوار والوصول لحلول ومقترحات لسد الفجوات التي تنشأ بين الفينة والأخرى.
·         الدعاء ثم الدعاء لهم، فدعوة الوالد مستجابة.

أتمنى من كل الآباء والأمهات الإجتهاد، فيجب أن نعلم أبنائنا جيداً، فالزمان غير الزمان والمنافسة في أوجها والمستقبل يتطلب كثير من الإبداع والعقول المختلفة والمتميزة.

لا يفوتني أن أشكر أخي وصديقي "عمر إمام" المنظم لمؤتمر تدركس الخرطوم للتعليم للمجهود الجبار الذي بذله لإنجاح المؤتمر. 

"مع عمر إمام المنظم لمؤتمر تدكس الخرطوم للتعليم"
 
كما أشكر الشباب والطاقات الجبارة للفريق العامل الذي بذل كل ما يمكن بذله لإنجاح المؤتمر.

"جزء من الفريق العامل يتوسطهم السيد/ إسماعيل هجانا، المدير العام لمنظمة قلوبال إيد هاند الراعي لمؤتمر تدركس الخرطوم للتعليم"
 

Sunday, November 24, 2013

هل قالوا عني مجنون؟

في بعض الأحيان نتأمل في حياتنا ولا نجد مبرر منطقي لبعض الأشياء التي نفعلها رغماً عنا، ونحن نفعلها لإرضاء المجتمع أو (عشان كده عيب) أو (ما صاح) أو (الفضيحة) أو (الناس يقولوا شنو) أو غيره من الصطلحات المجتمعية التي فرضت نفسها علينا.
أود مشاركتكم قصتين تحديت فيهم المجتمع.



 القصة الأولى:

عندما أجريت عملية جراحية لإحدى زملاء العمل وكان يجب أن أذهب وكالعادة أشتري (البارد والحلاوة)، ولكنني كنت في نفسي رافضاً للفكرة التي يشتري فيها كل الأقارب عبوات البارد ليتم تكديسها في منزل أحدنا عند حدوث أمر مفرح.
في البدارية كانت الفكرة بالنسبة لي جنوناً ولكن بعد دقائق من الصراع مع نفسي إتخذت القرار المجنون، وإشتريت (2 كيلو سجوك) بدلا من (البارد والحلاوة) وطرقت الباب. وكانت لحظات جميلة من المرح والدعابة إستمرت طويلاً، وحقاً كانت مفاجأة.

القصة الثانية: 
عندما رزق أحد أصدقائي بطفل، وحانت لحظة الزيارة والممباركة و الـ .... البارد والحلاوة، فطرأت الفكرة القديمة مجدداًو حينها كان هنالك سبباً وجيهاً، أسعار متطلبات حديثي الولاد أصبحات عالية وتؤورق كل منا، فلماذا لأا أجرب فكرة مجنونة أخرى، طرقت الباب وناولت صديقي صندوقين من البامبرس!!!!!

في كل من الزيارتين تحول الحديث إلى:

·         لماذا نتبع الآخرين والمجتمع في فعل هذه الأشياء؟
·         لماذا نصر على شراء البارد والحلاوة في كل مرة؟
·         هنالك قطعاَ أشياء يحتاجها كل منزل بصورة يومية، فلماذا لا نحتارها بدلاً عن البارد والحلاوة؟
وهذهه دعوتي لكم جميعاً، فقيل أن نشتري أي البارد والحلاوة دعونا نفكراً قليلا فيما يحتاجه ذلك الشخص أو تلك الأسرة،  فوقع لعبة أطفال، مأكولات، سكر، أواني منزلية، أدوات مكتبية أو مدرسية، أو غيرها من الأشياء ربما يكون أجمل وأروع وأكثر فائدة.

في كل من القصتين قد إستمتعت كثيراً لأنني فعلت شيئاً من بيت أفكاري، لكنني لا أدري ماذا قالوا بعدما إنصرفت (أمجنون هذا أم ماذا)؟

Monday, September 9, 2013

How to educate leaders?


I couldn't force myself from writing this post, because I came earlier today to work because I wanted to plan some materials for my participants in my presentation skills course which is running nowadays, I just checked some of the videos I downloaded earlier from ted.com and I found this video.

I couldn't express my feelings to you about the inspirations, energy, enthusiasm and the power that Mr. Patrick Awuah from Ghana gave me from his Ted Talk.
He is a perfect example of an African citizen who is suffering from the way life is going in Africa, but the essence is that; he didn't be another copy like most of us, just complaining, complaining, complaining, complaining.

He made an action, he made a step, he contributed to solve one of the problems his own way.

I wish if each and every African citizen instead of complaining from the dark, just light one candle at own family or community, so that we can make a huge transformation for Africa.

Your step shouldn't be something BIG that will bring you fame or glory, it could be as simple as one of the following:
  • Develop your own-self.
  • Create change within your family.
  • Change simple pattern of your own life.
  • Complete your study so as to change your life for the better.
Because if we don't have the right knowledge, skills and abilities, we won't be able to make any difference.


Thank you very much Patrick by sparking me to think about it that way, henceforth you are my favorite influencer.

Please watch the video below and think of your self as Patrick Awuah and draw your picture for the future.


Thursday, August 22, 2013

ليس لدي وقت


كثيراً ما نجد أنفسنا نتذمر ونشتكي من ضيق الوقت ومن كثرة الأعباء حولنا سواء كانت شخصية أو مرتبطة بأعمالنا.

نعم هناك كثير من الضغوطات وبالكاد يستطيع بعضنا أن ينجز ما عليه من مهام والإلتزامات ببذل الكثير من الجهد والتضحيات على مستوى الفرد والأسرة وغيرها. فغالباً ما نكون أسرى لجداول أعمالنا ومهامنا ونظل ندور في حلقات مفرغة، ولكن هل سنستسلم لهذه الظاهرة ونتركها تسلب صحتنا بتأثيرها النفسي علينا، وتسرق سعادتنا بإبعادنا عن تمضية أحلى وأجمل الأوقات الأسرية، بل يجب أن نصرخ بمل أفواهنا لاااااااااااااا، ونعيد النظر إلى حياتنا وكيفية تمضية أوقاتنا وترتيب أولوياتنا.

أود أن أشارككم بعض التجارب البسيطة التي أتمنى أن تساعد كل منا في الإستفادة القصوى من الوقت، حيث كنت كثيراً ما أشتكي من ضيق الوقت لتكملة ما علي من إلتزامات وكنت مخدوعاً بفكرة أن علي كثير من الأشياء ووقتي قليل، فأهديكم تجاربي الشخصية:


التجربة الأولى:


في عام 2006 بدأت الدبلوم العالي لتقنية المعلومات في ظروف صعبة جداً حيث إستلمت مدخل وظيفي بإحدى الشركات وكنت في فترة الإختبار، وكنت أذهب للمحاضرات بعد الدوام، حيث كان هنالك القليل من الوقت لإستذكار الدروس، فطرأت برأسي فكرة الإستفادة من زمن الترحيل صباحاً في الطريق إلى العمل، وخصصت تلك الساعة بالترحيل لمراجعة مادة نظم المعلومات، وإنتهى بي المطاف بتقدير (A) في تلك المادة آخر العام نتيجة إستغلال ساعة فقط صباحاً بالترحيل كان يمكن أن تضيع هدراً أو (شمارات) مع الزملاء.


التجربة الثانية:


في عام 2011 كان لدي معاملة في إحدى السفارات وكان علي الانتظار في صف طويييييييييييييل جداااااااااااااا من الساعة السادسة صباحاً حتى إنتهى بي الحال عند الموظف الساعة الرابعة عصراً، تخيل مدى الملل والذنوب والرتابة وعدم الموضوع إذا لم أستغل ذلك الزمن الثمين جداً، فالحمد لله كنت قد احضرت معي بعض الأوراق التي كان يجب علي قرأتها جيداً حتى اتمكن من إتمام بعض المهام بالعمل، ولحسن الحظ فعلت ذلك حيث أنني قد إستمتعت كثيراً بذلك الصف ولم ألاحظ أبداً مرور الوقت. لا تكترث لأي احد يعلق فكثيراً ما ستسمع (فاكيها في روحه).


التجربة الثالثة:


في عام 2009 بدأت شهادة الموارد البشرية المهنية (CIPD-CPP) وكان هنالك العديد من البحوث التي يجب إتمامها في زمن محدد، وكنت   كثير التسويف والتأجيل بحجة ضيق الوقت وكثرة أعباء العمل والأعباء الأسرية، وفجأة كان يجب ان اسافر إلى مدينة الأبيض لأسباب أسرية لمدة يوم واحد وكان ذلك آخر يوم لتسليم البحث الأول الذي لم أفكر حتى في محتويات أسئلته. وعندما صعدت إلى الباص فقط ألقيت التحية على الشخص الذي يجلس بجواري وبدأت العمل في البحث كتابة إلى أن وصلت مدينة الأبيض، نعم لقد فاتتني لحظات الاستمتاع بمناظر الخريف على طول الطريق ولكن قد إنتهيت من عمل كا ن يجب إنجازه منذ زمن طويل. وبما انني لم اوفق في ذلك البحث إلا ان العبرة في إستغلال 6-8 ساعات خلال السفر بدلاً من أن تضيع هباءأ منثورا.


من هناك:


هنالك منظر أجده في كل الدول التي سافرت إليها إلا في وطننا الحبيب، فتجد غالبية الأشخاص في الشارع العام أو المركبات العامة يحملون كتباً للإستفادة من زمنهم الغالي، فهذه ظاهرة عادية جداً في كل البلدان التي يتطلع اهلها للسمؤ والتطور بينما يتصف الشخص الذي يفعل هذا عندنا بالغرور أو التخلف أو غيره.


كلمة أخيرة:


واخيراً، لماذا لا نستفيد من ساعات الإنتظار بالعيادات أو أثناء المعاملات الحكومية أو صفوف الانتظار أينما كانت أو صالات المغادرة بالمطار او الميناء البري والكثير الكثير من الوقت الثمين الغالي الذي يمكننا ان نتصيده هنا وهناك بمعية كتاب أو وريقات نغذي بها عقولنا ونتعلم معلومة جديد يمكن أن ننقذ بها حياة شخص ما او نتعرف على طريقة مبتكرة لحا بعض من مشكلاتنا الحياتية اليومية، او كيف نطبخ بطريقة صحية ومفيدة أو كيف نربي أولادنا بعيدا عن العنف، إلخ.

هنالك الكثير الذي يمكن عمله في ساعات الإنتظار، لا أطلب منك أن تبدأ يتطبيق ذلك وتغيير حياتك بل فقط فكر فيما قرأت وأنظر إلى حياتك من منظار آخر والخيار لك فهي حياتك وأنت المدير العام لها.

كتبت هذه الرسالة وانا في طريقي إلى مدينة الأبيض الحبيبة بعد ان توقفت عن الكتابة لأكثر من شهرين، فهاأنذا أبدأ بالإستفادة من زمني. 

ولكم كل الود.