Sunday, January 17, 2016

ضع وحقق أهدافك للعام 2016

كل منا يريد أن يتميز ويتفرد؟ كلنا يحلم بتحقيق الكثير من الأهداف؟ وكلنا طموح ليكون شخص ناجح. ولكن سرعان ما ننسى كل هذا وندخل في دوامة العام الجديد، ويسرقنا الزمن، لنجد أنفسنا في آخر العام ولم ننجز كما توقعنا.
نبدأ عامنا بكثير من التوقعات التي لا حصر لها، ونصاب بخيبة أمل عند نهاية العام، ولكن يجب ألا نستسلم لتلك الدوامة، فها نحن في بداية العام الجديد لنقف سدا منيعا لظاهرة التسويف ونخطط بكل دقة لنصل ونتخطى سقوف توقعاتنا وأحلامنا.
اليوم سوف نقوم بوضع وصفة شهية وسريعة وسهلة التحضير لكسر تلك الحلقة المفرغة ونتمكن من تحقيق الكثير في هذا العام بإذنه تعالى. وذلك بإتباع ثلاثة خطوات بسيطة:

الخطوة الأولى: تحضير مقادير الوصفة:

·       لتحضير كل ما تحتاجه في البداية، خذ ورقة وقلم ودون كل ما تريد تحقيقه في العام 2016 بطريقة عشوائية، اترك العنان لقلمك ليدون ما يشاء.
·       أنظر للعام 2015 لترى ما هي الأشياء التي لم تحققها وسجلها أيضا.
·       الآن قم بدراسة وتمحيص كل ما كتبت لتحليل الأهداف وترتيبها  (حسب السهولة أو التشابه أو الامكانيات) على حسب ما تراه مناسبا لك. قم بتحليل الأهداف جيدا ويمكنك الإستعانة بشخص قريب (صديق مقرب، أستاذ، أحد والديك، أخ أو أخت، الخ). يمكنك أن تتحدث مع ذلك الشخص بصورة عامة أو خاصة على حسب العلاقة، وكرر هذه الخطوة مع عدد من الأشخاص الذين تثق بهم، وراجع القائمة بإستمرار لتقوم بتحديثها متى ما إحتجت لذلك.
بنهاية هذه الخطوة تكون قد وصلت إلى قائمة نهائية لأهداف جديدة، مرتبة ومنقحة، ويمكنك تقسيها على السنة بإستخدام أرباع السنة أو الشهور، إختر ما يناسبك (تذكر دائما أن هنالك كثير من الطريق لتنفيذ الأشياء وكثير من النماذج ولكن دائما هنالك طرق محددة تكون سهلة بالنسبة لك فلا تقلد الآخرين من غير تمحيص للأشياء).

الخطوة الثانية: أخلط المقادير وحولها إلى لوحة فنية:

·       لتقوم بإنجاز خطتك، يجب أن تبحث عن محفز ذاتي يدفعك كل يوم للتفكير في أهدافك بطريقة إرادية أو غير إرادية. قم بقراءة أهدافك بصورة دورية بقدر ما تستطيع، أبحث عن صور مختلفة سواء من مجلات قديمة او من الانترنت (أبحث عن صور قوية ومعبرة لكل هدف) إختر الصور بحيث كل ما تراها تتكون لديك قوة أو فضول لتستغرق في التفكير بعمق في تلك الصور والأهدف.
·       بعد ذلك قم بترتيب الصور بالطريقة التي تناسب ذوقك من حيث النكهات والتوابل والمحسنات التي تجعلك أنت (أنت) وليس تقليد لشخص آخر، فكل منا لديه قوته الخاصة وسحره المميز، فلا نتبع الآخرين من غير الوقوف لنضع بصمتنا الخاصة التي تميزنا دوما.
·       لتكون تلك اللوحة دافعا للتنفيذ، أصنع منها عدد من النسخ ثم ضعها في مناطق مختلفة (في غرفتك، في مكتبك، أجعلها خلفية لجهازك المحمول أو الموبايل، أطبعها على كوب خاص، أصنع  منها علاقة مفاتيح، ألخ) بحيث تكون من حولك أينما ذهبت.
·       بعد كل هذا المجهود والزمن لصنع تلك اللوحة الفنية الجميلة، يجب أن نضفي بعض الحياة تدريجيا لها، لنجردها من الصمت ونحولها لأحداث تنطق عنا في كل مكان، لتدب الحياة بكل حيوية وحماس، نبدأ بتنفيذ تلك الأحلام خطوة بخطوة، يجب إتباع كل الطرق التي تجعلنا نتحرك إلى الأمام، أبدأ بالاشياء السهلة أولا للتسخين ثم تدريجيا إنطلق.
أنت إنسان، والإنسان بدوره يمكن أن يتحور ليتكيف مع كل الأوضاع، الإنسان يمكن أن يفعل المستحيلات لتحقيق ما هو مؤمن به، أنت شغف، أنت قوة خفية، أنت إيمان، ففجر تلك الطاقات وأجعلها تتأجج لتوقظ براكين الإنجاز لتنطق عن شخص جديد، قوي ومؤمن ومبدع ومتجدد ومتفرد.
بنهاية هذه الخطوة سوف تكون لديك خطة عمل واضحة تحتوي على أهداف كبيرة، مقسمة لأهداف أصغر، ومربوطة بزمن محدد، وكيفية التنفيذ أو الأشخاص الذين يمكن أن يساعدوك (بالاستشارة أو بالتنفيذ أو بإرشادك لطرق ما، أو حتى بالحديث فقط).

ثم ماذا بعد ذلك:

الموضوع ليس إنجاز وفقط، يجب أن تخلق في حياتك اليومية روتين جديد مختلف، فإذا لم تتمكن من خلق روتين جديد سوف نعود لنقطة البداية وهذه خطوة تم حسمها مسبقا.
حاول البحث عن نوعية الروتين الجديد الذي يمكن أن يجعلك تتشبث بأهدافك بكل قوة، فواحدة من العادات الجميلة هي أن تقرأ بإستمرار، أو تمارس الرياضة التي تحبها، أو تقضي وقتا مرحا مع الأسرة، أو ترتبط أكثر بالمسجد، والكثير الكثير من الأفكار، إختر ما تشاء فالخيار لك ولنوعية حياتك.
هكذا تدريجيا حتى تصبح أنت شخص جديد، ذو طريقة مختلفة في التفكير، تركض بشدة لتضفي حياة وألقا وحيوية للصورة التي رسمتها سابقا.
أنت غير (أنت) عندما تكون شخصا واعيا منظما مخططا يسعى لتحويل كل تلك الأهداف والخطط لواقع ملموس، ليس لتغيير حياتك أنت فقط، بل آخرين أيضا ينتظرونك بفارق الصبر. يتلهفون لرؤيتك وأنت تسمو في سماء الإنجاز والنجاح، فلا تخذلهم ولا تهدم ثقتهم، بل حلق عاليا وخذهم معك.

Thursday, December 12, 2013

Are we ready for 2014?


We are approaching 2014, we did lots of things during 2013, but how good or how bad we did it, it’s something already gone. Let’s forget it and think about what coming, are we ready for 2014?
Although readiness could differ from one person to another, but it’s all about three questions.

First: What do you want to do in 2014?


Or in other words, what are your objectives for 2014?
It could be a silly question, or theorist’s question, but the reality is not. If we know clearly from now (what do we want to do in 2014) the possibilities of making it happen will be higher.
The task is not difficult, just grab a pencil and a paper and let it flow, with several revisions and consulting your closer networks, gradually you will be clear about your own bigger plans for 2014.

Second: To what extend do you want to grow?


Growth has different meanings for different people, let’s explore some of them:


  • Growth for an employee means get promotion and more income; therefore more knowledge and skills required.
  • For a business person, growth is how much cash flow expected or some planned expansion.
  • and for a student wants better result next year and may go for training at one of the reputable organizations or go volunteering.


From the above examples, each of us can define his/her own growth, then connect it to the previous question so as to define clearly our 2014 big dreams and objectives.

Third:  How you will reach your dreams?

By now each and every one of us decided on the big dreams for the big 2014. This one will increase his income by 20%, and that business woman decided to double her cash flow while those students will get overall grade of “A”.

If you just dream; you may cheat yourselves, you should have confident in yourself and your capabilities, you should know where you can get support, and you should take it more seriously and commit yourself to the next steps of planning and actions through the following simple two steps:
·         Break the big dreams into smaller manageable chunks.
·         Develop a clear action plan to achieve each of the smaller chunks.

Let’s have an example, suppose that Ahmed wants to read 10 books during 2014. Thinking of 10 books could be too much for some people, so let’s break it tighter into smaller chunks.
·         10 books a year means 2-3 books every quarter.
·         That means one book per month
·         If there are 100 pages at each book, that means 2-4 pages a day.
You see; it is now very simple, instead of telling himself “10 books to read” he will just say “I’ll read 3 pages a day”.

My last message to you, it is good to dream and think big, it’s good to develop an action plan and break it into smaller pieces, but it will be better to put measures. The measures will ensure that you are progressing, it could be very simple; just create a monthly/weekly check list to tick whenever you accomplish one task. It will safeguard your big dreams from deviations.

Think big, dream big and you will gain more…

The hardest step is the first. Just step it!!!... The others will follow smoothly.

If you want to change your life, your destiny, act now, act quickly, the universe likes speed.

Never ever give e up; persistence is the only cure that will transfer your dreams into reality.

Instead of just celebrating the new year for the sake of fun, why not celebrating our readiness for 2014 telling ourselves and telling the world that we are 100% ready to achieve more in 2014.


Monday, December 2, 2013

ماذا لو تطوعت في أقرب مدرسة جوار منزلكم؟

كثير من الشباب لا يجد فرص عمل، والبعض الآخر تخرج و لكنه لا يمتلك الخبرات أو المهارات التي تؤهله لللمنافسة في عالم الوظائف. وهنا يطرح السؤال نفسه، كيف يمكن أن تجد وظيفة أو كيف يمكن أن تطور من مهارات؟
الاجابة هي التطوع.

ماذا لو تطوع كل منا بساعات تقل أو تطول، كل حسب زمنه، باقرب مدرسة لمنازلنا، فذلك عالم رائع سوف تجد نفسك فيه حتما اذا بحثت هنالك جيدا، وحتى إذا لم تجد نفسك في التطور، إعتبرها فترة للبحث عن نقاط القوة ونقاط التطوير حتى نبدأ رحلة الإستعداد للحياة العملية بشكل أفضل.

كل من يجد في نفسه الكفاءة لممارسة مهنة التدريس ولديه الموهبة يمكن أن يساهم في سد النقص بالمعلمين في كافة المجالات المختلفة، كل حسب تخصصه.

إذا كنت من أولئك الذين لا يجيدون التدريس فأيضاً يمكنك أن تساعد وتتطوع و تساهم، فهاكم قليل من الخيارات:

1-      إذا كنت خريج زراعه فيمكنك ان تقوم بوضع خطة للتشجير داخل و خارج المدرسة، تزيين المدرسة بالأزهار المختلفة، إنشاء مزرعه مصغرة للخضروات و الفاكهة وتكون بمثابة دائرة تعليمية جديدة للطلبة تمكنهم من التعرف على أشياء جديدة وتطبيق ما يتعلمونه في أرض الواقع.
2-      إذا كنت خريج إحدى الكليات الطبي’ فيمكنك إجراء أيام صحية علاجية وتثقيفية بالمدرسه على فترات منتظمة مع أصدقائك.
3-      إذا كنت خريج إحدى كليات الهندسة، فيمكن بمساعدة زملائك جمع قليل من التبرعات وإجراء عدد كبير من الصيانة بالمدرسة تشمل الكهرباء، التجارة، الحدادة، وحلول هندسية لبعض المشاكل، إنشاء ورشة، وإقامة المسابقات في الهندسة والتكنلوجيا و والتقنيات الحديثة.
4-      إذا كنت خريج إحدى الكليات الأدبية و الإجتماعية فكثير من الطلاب يحتاجون للدعم النفسي و التحفيز و التشجيع، فيمكنك تبني عدد من المشروعات مثل الأسابيع الثقافية والإجتماعية والقوافل الدعوية والمعارض والمسارح والمسابقات والجمعيات المختلفة وكافة الأنشطة التي توفر للطلاب بيئة للتحدي والإبداع و التفكير.
الفوائـــــــــد:

-          يمكننا إلهام بعض الطلبة والطالبات و لفت إنتباههم لبعض المجالات التي يحسون أنها هامشية أوغيره.
-          إكتساب مهارات و معارف و خبرات تفتح لك آفاقا جديدة تؤهلك لإجتياز المعاينات بكل ثقة و فخر عندما تتحدث عن إنجازاتك.
-          ساعدت في سد فجوة الأساتذة وتقديم خدمة لمجتمعنا.
-          لك أجر كل الإنجازات والإسهامات التي توثر إيجابا على الطلبة والمدرسة والبيئة المحيطة.
-          سوف تشبع رغبتك الذاتية وسوف يغمرك الشعور بأنك قدمت شيئا مفيدا وهذا بدوره يعزز من شخصيتك ويزيد من إحترامك لذاتك.
 هذا قليل من فيض كثير، هنالك الكثير من الأفكار والطاقات لديك ولدى الطلاب والمعلمين و الآباء والأمهات إذا ما تفاعلت كل تلك العقول في بيئة جديدة تفاعلية باسم التطوع يمكننا معاً أن نرود المستحيل ونتخطى كل العقبات.
 أصعب خطوة هي الخطوة الأولى وإتخاذ القرار، ولكن سوف تتوالى بعدها كل الخطوات بكل ثقة ونجاح سهوله و يسر.
 حاول و جاهد و سوف تستمتع بالتجربة كثيراً.   
 والشكر موصول لأخي حاتم وقيع الله الذي تنحى لي من فصله لأقوم بتدريس اللغة الإنجليزية للصف السابع بمدرسة الحلفايا، وكم كانت من تجربة.



مؤتمر تدكس الخرطوم للتعليم الأول


لقد إنعقد يوم السبت مؤتمر تدكس الخرطول للتعليم الأول بمركز التميز بدال قروب وكان برعاية منظمة قلوبال إيد هاند ومركز (دي بلس)، تحت شعار "دروس مستفادة".

وقد كانت تجربة فريدة من نوعها حيث كانت خلاصة الحديث الذي تناولته عن القصورة في المدرارس الإنجليزية بصفة عامة ولماذا نحن كآباء نشتكي ونلقي اللوم على المدرسة وننسى أنه يمكننا أن ننتشل أبنائنا من هذه المشكلة ونساعده ليتعلموا ونبني أساس متين لمستقبل واعد.

فالدور كبير على الآباء والأمهات، فيمكن كل منا أن يفعل بعض من الآتي لدعم آبائنا:

·         القراءة، القراءة، القراءة والبحث في كتب التعليم المختلفة لمعرفة كيفية المساعدة.
·         البحث في قوقل للوصول إلى عدد لا حصر له من التجارب التي يمكن أن نعيد صياغتها ونستفيد منها.
·         يوتيوب من أغنى المواقع بالمواد التعليمية المختلفة، كما يتيح الفرصة للوصول إلى البرامج التلفزيونية المحببة لأولادكم.
·         بناء جسر متين ومتواصل مع المدرسة والأساتذة لفتح أبواب الحوار والوصول لحلول ومقترحات لسد الفجوات التي تنشأ بين الفينة والأخرى.
·         الدعاء ثم الدعاء لهم، فدعوة الوالد مستجابة.

أتمنى من كل الآباء والأمهات الإجتهاد، فيجب أن نعلم أبنائنا جيداً، فالزمان غير الزمان والمنافسة في أوجها والمستقبل يتطلب كثير من الإبداع والعقول المختلفة والمتميزة.

لا يفوتني أن أشكر أخي وصديقي "عمر إمام" المنظم لمؤتمر تدركس الخرطوم للتعليم للمجهود الجبار الذي بذله لإنجاح المؤتمر. 

"مع عمر إمام المنظم لمؤتمر تدكس الخرطوم للتعليم"
 
كما أشكر الشباب والطاقات الجبارة للفريق العامل الذي بذل كل ما يمكن بذله لإنجاح المؤتمر.

"جزء من الفريق العامل يتوسطهم السيد/ إسماعيل هجانا، المدير العام لمنظمة قلوبال إيد هاند الراعي لمؤتمر تدركس الخرطوم للتعليم"
 

Sunday, November 24, 2013

هل قالوا عني مجنون؟

في بعض الأحيان نتأمل في حياتنا ولا نجد مبرر منطقي لبعض الأشياء التي نفعلها رغماً عنا، ونحن نفعلها لإرضاء المجتمع أو (عشان كده عيب) أو (ما صاح) أو (الفضيحة) أو (الناس يقولوا شنو) أو غيره من الصطلحات المجتمعية التي فرضت نفسها علينا.
أود مشاركتكم قصتين تحديت فيهم المجتمع.



 القصة الأولى:

عندما أجريت عملية جراحية لإحدى زملاء العمل وكان يجب أن أذهب وكالعادة أشتري (البارد والحلاوة)، ولكنني كنت في نفسي رافضاً للفكرة التي يشتري فيها كل الأقارب عبوات البارد ليتم تكديسها في منزل أحدنا عند حدوث أمر مفرح.
في البدارية كانت الفكرة بالنسبة لي جنوناً ولكن بعد دقائق من الصراع مع نفسي إتخذت القرار المجنون، وإشتريت (2 كيلو سجوك) بدلا من (البارد والحلاوة) وطرقت الباب. وكانت لحظات جميلة من المرح والدعابة إستمرت طويلاً، وحقاً كانت مفاجأة.

القصة الثانية: 
عندما رزق أحد أصدقائي بطفل، وحانت لحظة الزيارة والممباركة و الـ .... البارد والحلاوة، فطرأت الفكرة القديمة مجدداًو حينها كان هنالك سبباً وجيهاً، أسعار متطلبات حديثي الولاد أصبحات عالية وتؤورق كل منا، فلماذا لأا أجرب فكرة مجنونة أخرى، طرقت الباب وناولت صديقي صندوقين من البامبرس!!!!!

في كل من الزيارتين تحول الحديث إلى:

·         لماذا نتبع الآخرين والمجتمع في فعل هذه الأشياء؟
·         لماذا نصر على شراء البارد والحلاوة في كل مرة؟
·         هنالك قطعاَ أشياء يحتاجها كل منزل بصورة يومية، فلماذا لا نحتارها بدلاً عن البارد والحلاوة؟
وهذهه دعوتي لكم جميعاً، فقيل أن نشتري أي البارد والحلاوة دعونا نفكراً قليلا فيما يحتاجه ذلك الشخص أو تلك الأسرة،  فوقع لعبة أطفال، مأكولات، سكر، أواني منزلية، أدوات مكتبية أو مدرسية، أو غيرها من الأشياء ربما يكون أجمل وأروع وأكثر فائدة.

في كل من القصتين قد إستمتعت كثيراً لأنني فعلت شيئاً من بيت أفكاري، لكنني لا أدري ماذا قالوا بعدما إنصرفت (أمجنون هذا أم ماذا)؟